وقال أحد السائقين الذي يتكلم باللهجة الحلبية، لمراسلنا، إنه ومنذ عشرة إيام وبسبب عدم كفاية كميات النفط في محطة التزويد بالقرب من حقل الرميلان والتي تديرها الإدارة الذاتية فإنهم ينتظرون الدخول لنقل النفط الى مصفاة حمص".
يذكر أنه لا توجد آلية محددة لنقل النفط بين دمشق والقامشلي ولكن المتعامل به أن الادارة الذاتية ترسل الخام إلى الحكومة مقابل إعادة البنزين والديزل، وكل ذلك يتم عبر وسطاء من التجار المحليين.
المصدر: RT