وأضافت الوزارة عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي أنها "تتبرأ من المحتوى المنشور" أثناء الاختراق.
ولم تذكر الوزارة مزيدا من التفاصيل، بينما ذكر موقع "النهار أونلاين" الجزائري أن القرصنة يقف خلفها مغربيون، ونقل الموقع عن بيان للوزارة أن "كل المنشورات التي تنسب للجزائر وتسيء إلى مواقفها الدولية لا علاقة لها بالموقع الرسمي للوزارة".
وأكد البيان، حسب "النهار"، أن الوزارة "سترفع دعوى قضائية ضد هذا الهجوم السيبراني الذي يستهدف مؤسسة رسمية في الجزائر".
المصدر: RT + "النهار"