وكتب الأزهر عبر منشوره: "إن القدس ليست مجرد أرض محتلة، وإنما هي قبل ذلك وبعده، حرم إسلامي ومسيحي مقدس، وقضيتها ليست فقط مجرد قضية وطنية فلسطينية أو قضية قومية عربية بل هي فوق كل ذلك قضية عقدية إسلامية".
وتابع: "وقعت القدس في الأسر الصليبي سنوات تزيد على ضعف السنوات التي وقعت فيها في قبضة الصهيونية الباغية.. ومع ذلك مضت سنة التاريخ -التي لا تتخلف- إلى طيِّ صفحة الاحتلال، وإزالة آثار عدوان المعتدين على الحقوق والمقدسات".
ناصر حاتم- القاهرة
المصدر: RT