وأوضح حساب "الصحة - 937" في معرض رده على استفسارات المواطنين العديدة بهذا الشأن، "عدم وجود أضرار جانبية للجرعة الثانية من اللقاح، كما نفى النية لإلغائها، مرجعا تأجيل تلقيها إلى نقص الإمدادات العالمية، والسعي نحو الوصول إلى المناعة المجتمعية".
وأفاد حساب وزارة الصحة السعودية المتخصص في التوعية "غير صحيح (إلغاء الجرعة الثانية). التأجيل بسبب نقص الإمداد العالمي، وليتم استفادة أكبر عدد ممكن من المجتمع لتحقيق المناعة التي يوفرها التحصين. وسيتم توفير كميات وإعادة جدولة الجرعة الثانية".
وكان هذا الحساب الوزاري قد طمأن في وقت سابق المتسائلين حول موعد الجرعة الثانية من اللقاح بقوله: "تشير الدراسات إلى أن المناعة المتحققة من الجرعة الأولى تستمر أشهرا عدة، وسيتم تحديد مواعيد الجرعة الثانية حسب توصيات اللجان الوطنية، وحسب التقدم في التغطية المجتمعية".
المصدر: سبق