وظهور بوريطة في هذا اللقاء سيكون أول تواصل علني بين مسؤول مغربي رفيع المستوى وجماعة ضغط في الولايات المتحدة، حيث تعتبر لجنة "آيباك" أكبر لوبي يهودي داعم للعلاقات الأمريكية الإسرائيلية.
وبحسب قناة I24، فإن هذه الخطوة تأتي بعد تسجيل امتعاض دوائر القرار في المغرب عن مخرجات جلسة مجلس الأمن الأخيرة، وفي فترة ضبابية تعيق استنتاج موقف واضح من إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تجاه ملف الصحراء.
المصدر: 360 + I24