وكتب على حسابه في تويتر: "لم أستلم من الدولة دينارا واحدا طيلة الخمسة أشهر التي عملت بها، بل أطلب مكتب رئيس الوزراء 500 ألف دينار (نحو 350 دولار أمريكي) أعطيتهن لمواطن محتاج في محافظة البصرة".
وأضاف، أن "مكتبي اشتريته من مالي الخاص و لا زال في القصر الحكومي".
ودعا ملا طلال هيئة النزاهة وديوان الرقابة المالية ومجلس النواب، ووسائل الإعلام، بالإضافة إلى مجلس الأمن الدولي، لإثبات العكس.
ويعد أحمد ملال طلال أبرز مقدم برامج سياسية حوارية في العراق، ويعمل في هذا المجال منذ عام 2004، وعندما تسنم مصطفى الكاظمي رئاسة الحكومة العراقية عينه متحدثا باسمه لكنه استقال بعد خمسة أشهر.
المصدر: RT