وفي مداخلة له خلال اليوم الثاني من النسخة الخامسة للمؤتمر الدولي لدعم اللاجئين في سوريا ودول المنطقة، أشار بوريل إلى "استعداد الغرب للتعاون الاقتصادي والعمراني والانفتاح وتقديم الدعم السياسي لدمشق في حال نفذت بشكل جدي القرار الأممي".
ولفت إلى أن "الانتخابات الرئاسية القادمة في سوريا لن تؤدي إلى تطبيع العلاقات بين بروكسل ودمشق".
وأضاف: "ما لم يحصل تغيير، فلن يكون النظام السوري محاورا للاتحاد الأوروبي أو للغرب".
وشدد على "الحاجة لمزيد من الدعم لعمل الأمم المتحدة، خاصة وأن عملية جنيف تعرف حاليا طريقا مسدودا".
المصدر: "آكي"