وأكد الشيخ الطيب، في بيان اليوم الجمعة: "الشيخ الصابوني لم يألُ جهدا في خدمة كتاب الله وسنة نبيه ومنهج أهل السنة والجماعة، منذ تخرجه من الأزهر الشريف وحتي نبوغه وذيوع صيته بين العلماء، وقد ترك بصمة بارزة في تفسير كتاب الله، وستظل كتبه ومؤلفاته مرجعا ومنهلا لكل طلاب العلم".
وتقدم الإمام الأكبر، بخالص العزاء والمواساة إلى العالم الإسلامي والشعب السوري وتلامذة الشيخ الصابوني وعائلته ومحبيه، داعيا المولي أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يجعل علمه وعمله شفيعان له.
المصدر: RT