وذكرت الوزارة أن ويت هربت إلى إيران في العام 2013 ويشتبه بأنها ساعدت منذئذ أجهزة الاستخبارات الإيرانية في عملها ضد زملائها السابقين، كما أنها كشفت للإيرانيين عن الاسم الرمزي والأهداف السرية لأحد برامج البنتاغون.
وقال مساعد وزير العدل الأمريكي لشؤون الأمن القومي جون ديميرس، إن "مونيكا ويت متهمة بأنها كشفت للنظام الإيراني عن برنامج استخباراتي سري جدا وهوية أحد ضباط الاستخبارات الأمريكية".
وأضاف أن هناك أربعة هاكرز إيرانيين وجهت إليهم أيضا اتهامات بارتكاب جرائم إلكترونية بحق رجال استخبارات أمريكيين من "زملاء السيدة ويت السابقين".
المصدر: "نوفوستي"