وسيكون هذا الإقليم إذا أقر رسميا، الرابع في البلاد إضافة إلى الأقاليم الثلاثة التقليدية، طرابلس وبرقة وفزان.
وأفيد بأن هذا الإقليم الإداري الجديد، سيضم البلديات الأمازيغية في منطقتي جبل نفوسة وزوارة.
كما أشير إلى أن المشاركين في اجتماع جادو اتفقوا أيضا على "رفض مسودة الدستور رفضا قاطعا، ومقاطعة الاستفتاء عليها لأسباب منها:
عدم تضمن المسودة على مواد دستورية واضحة بشأن كرامة الإنسان والحريات والنظام المدني الإجتماعي.
المسودة لم تتضمن الحفاظ على الهوية الليبية، وليبيا بشكل عام كدولة مستقلة تابعة لمحيطها المغاربي، إنما انسلخت عن ذلك تماما بتبعيتها وانحيازها الأيديولوجي للمشرق.
افتقاد المسودة لمتطلبات حفظ الحقوق الثقافية والتاريخية للأمازيغ في ليبيا.
المصدر: قناة الأمازيغ على فيسبوك