وانضمت الفرقاطة لأسطول القوات البحرية المصرية الذي يشهد خلال الآونة الأخيرة طفرة تكنولوجية هائلة في منظومات التسليح والكفاءة القتالية، وفقا لأحدث النظم العالمية، كما ورد في بيان أصدره الجيش المصري.
وتعد الفرقاطة (بورسعيد) من أهم القطع البحرية التي بنيت في شركة ترسانة الإسكندرية بسواعد مصرية 100% بالتعاون مع شركة Naval Group الفرنسية.
وتعد هذه الفرقاطة فئة جديدة من السفن القادرة على القيام بالأعمال القتالية المختلفة، كما تمتاز بمنظومة رصد متكاملة مضادة للسفن والطائرات والغواصات.
المصدر: RT