وقالت رهف اليوم الأحد في تغريدة على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إن: "مسألة حياة السود ليست موقفا سياسيا! إنها حقوق الإنسان الأساسية".
وأضافت: "لدي شريك ذو بشرة سوداء، ولكن ليس هذا هو سبب اختياري التحدث عن الظلم الذي يتعرض له هؤلاء الناس، فهو يتعلق دائما بحقوق الإنسان".
وأكدت رهف اللاجئة في كندا، والتي تعرف نفسها كناشطة نسائية، على أن "حياة ذوي البشرة السوداء مهمة اليوم وغدا ودائما".
واندلعت موجة المظاهرات الغاضبة في الولايات المتحدة الأمريكية، على خلفية مقتل الشاب من ذوي البشرة السوداء، جورج فلويد، خلال توقيفه في مدينة مينيابوليس جراء استخدام عناصر للشرطة العنف المفرط بحقه.
وتتواصل المظاهرات على الرغم من توجيه تهمة القتل إلى الضابط المسؤول عن وفاة فلويد، والذي تبين أنه والضحية كانا يعملان سابقا معا في ملهى واحد.
المصدر: RT