وقال الأسد إن هذا التحرير يعني أيضا ألا نستكين، بل أن نحضر لما هو قادم من المعارك، وبالتالي فان معركة تحرير ريف حلب وإدلب مستمرة بغض النظر عن بعض الفقاعات الصوتية الفارغة الآتية من الشمال، كما استمرار معركة تحرير كلِ التراب السوري وسحق الإرهاب وتحقيق الاستقرار.
وأكد الرئيس السوري، أن هذا التحرير لا يعني نهاية الحرب، ولا يعني سقوط المخططات، ولا زوال الإرهاب ولا يعني استسلام الأعداء، لكنه يعني بكل تأكيد تمريغ أنوفهم بالتراب كمقدمة للهزيمة الكاملة.
وأعلنت القيادة العامة للجيش السوري اليوم، استعادة السيطرة على عشرات القرى والبلدات في ريفي حلب الغربي والشمالي الغربي، مؤكدا استمرار تقدمه الميداني.
المصدر: RT