ولكن لم يتضح ما إذا كان الهجوم قد أسفر عن سقوط قتلى أو جرحى، وما مدى الخسائر المادية التي نجمت عنه.
وتستخدم هذه القاعدة عادة، من قبل الجيش الأمريكي والقوات المسلحة الكينية.
ويرى مراقبون، أن الهجوم الأخير يشير إلى مدى تصميم هذه الحركة، على مواصلة هجماتها الفتاكة بالقنابل والأسلحة المختلفة، رغم إخراجها من قواعدها في العاصمة الصومالية مقديشو وغيرها من المناطق منذ سنوات.
وتستهدف "الشباب"، الأراضي الكينية بشكل دوري، وذلك منذ أن أرسلت كينيا قوات عبر الحدود لقتال هؤلاء المتشددين في معقلهم بالصومال في أكتوبر 2011.
المصدر: رويترز