واعتصم عدد من المحتجين أمام منزل الوزير، رفضا لتمديد عقود العمل مع شركتي الخلوي الـ"تاتش" و"ألفا"، وهم يرددون هتافات "لا تمديد ولا تجديد".
ويشهد لبنان احتجاجات غير مسبوقة مناهضة للحكومة منذ أكتوبر الماضي، أدت بعد أسبوعين من اندلاعها إلى استقالة حكومة سعد الحريري.
ودفع الاقتصاد اللبناني المتعثر العديد من الشركات إلى إعلان إفلاسها، بينما استغنت شركات أخرى عن بعض الموظفين، وخفضت ثالثة رواتب موظفيها.