وتهدف الوساطة المصرية لإزالة الخلاف بين الطرفين حول الاتفاق الموقع بينهما في أديس أبابا ومسألة عدم إضافة أهم بنوده إلى وثيقة الإعلان الدستوري، المنتظر توقيعها بشكل نهائي، في 17 أغسطس الجاري.
ويضم وفد "قوى التغيير" عمر الدقير وإبراهيم الأمين ومدني عباس وغيرهم، فيما سيكون مالك عقار ومني تركو مناوي أبرز ممثلي "الجبهة الثورية".
وتعترض الحركات المسلحة المنضوية تحت "الجبهة الثورية" على الوثيقة الدستورية الموقعة بين "المجلس العسكري الانتقالي" و"قوى التغيير"، وترى أنها لا تتضمن "وثيقة السلام" التي تم الاتفاق عليها في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
المصدر: وكالات