وجاء في التقرير أن "التحول من العيش في الريف إلى الحضر يحمل معه العديد من المنافع للتنمية المستدامة، ولكن يجب التعامل معه بصورة جيدة لتفادي أي مشاكل اجتماعية واقتصادية وبيئية، تنجم عن النمو الحضري غير المدروس. والسكان الفقراء والمعرضون للخطر، ممن قد يستقرون بأماكن عرضة للكوارث الطبيعية والمخاطر البيئية، سيكونون أكثر المتأثرين".
ووفقا للتقرير، فإنه بين عامي 2000 و2017، ازداد عدد المهاجرين في العالم بنحو 50%، ووصل 258 مليونا عام 2017، فيما نحو 10% من هؤلاء، هم لاجئون فروا من الاضطهاد أو نزاع مسلح.
وتصادف هذا العام الذكرى الـ25 لتبني برنامج عمل المؤتمر الدولي حول السكان والتنمية في القاهرة عام 1994.
المصدر: "شينخوا"