من خلال دراسته وتحليله للحياة الجنسية لأكثر من ستة آلاف شخص تجاوزت أعمارهم 50 سنة، نشر نتائجها في مجلة Archives of Sexual Behavior ، استنتج العالم مارك ألين من أنه بغض النظر عن كون الجنس لا يحسن الذاكرة مع مرور الوقت، إلا أنه يساعد في الحفاظ عليها في مستوى جيد. وعلاوة على هذا تؤثر العلاقات العاطفية مع الشريك إيجابيا في جودة الذاكرة.
وأثبت العالم الأسترالي أن العوامل البيئية تؤثر في الوقاية من الخرف والحفاظ على وضوح عقلي في سنوات الشيخوخة. كما أن العلاقات الاجتماعية تؤثر في القدرات المعرفية إيجابيا.
المصدر: نوفوستي
كامل توما