ويشير الأخصائي في حديث لـ Gazeta.Ru، إلى أن فقدان الوزن والامتناع عن تناول الدهون، يمكن أن يؤدي إلى تحرك الكليتين أو إحداهما من موضعها الطبيعي.
ويقول: إن "حمية كيتو الشائعة الغنية بالبروتينات، تشكل عبئا إضافيا على الكلى، وتزيد من خطر تكون الحصى فيها وتلفها".
وبالإضافة إلى ذلك، يؤكد الأخصائي على أنه لا ينبغي أبدا استخدام أدوية مدرة للبول لفترة طويلة من دون إشراف طبي، بهدف إنقاص الوزن. لأنه "يمكن أن يؤدي تناولها إلى قصور كلوي مزمن".
ووفقا له، تناول كمية زائدة من الكافيين يزيد العبء على أنسجة الكلى.
المصدر: Gazeta.Ru