وقال رئيس الخدمة الطبية في البلاد، إيفلو سيتشفال: "اعتبارا من 12 يوليو، لم يكن هناك سوى 11 مريضا، ثلاثة منهم ماتوا".
ووفقا له، وقع انتشار المرض في منطقة ليندي، حيث نقل إلى المستشفى مرضى مع أعراض حمى ونزيف من الأنف وصداع وارهاق في الفترة من 5 إلى 7 يوليو.
وقالت رئيسة تنزانيا سامية حسن سولوكو إن المرض يرتبط بعواقب التدهور البيئي. وبرأيها، يمكن أن تكون بعض أنواع الحيوانات البرية التي اضطرت للانتقال للعيش قرب البشر، مصدر انتقال المرض.
المصدر: نوفوستي