وقال مصدر مقرب من الممثلة السابقة للصحيفة، إن "ماركل أوضحت أنها تريد أن تصبح رئيسة يوما ما". وكانت ماركل قد اعترفت في مقابلة لها مع الصحفي بيرس مورغان عام 2015، بأنها "كانت تحلم في طفولتها بأن تكون رئيسة أو مذيعة تلفزيونية".
وتعتزم زوجة الأمير هاري الحصول على الجنسية البريطانية، لكنها لا تريد التخلي عن الجنسية الأمريكية. وهي صديقة للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل. وعبرت عدة مرات عن رأيها بسياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووصفت تصرفاته بأنها تعبر عن "كراهية النساء" و"نشر الفتنة".
وأشار المؤرخ الملكي إلى أنه يشك بقابلية تحقيق طموحات ماركل لأن "هناك قيود صارمة على مشاركة أفراد العائلة المالكة في السياسة".
المصدر: لينتا. رو
خالد ظليطو