وتمكن سكان ضواحي بالاشيخا وكلين وسيرغييف بوساد وتشيرنوغولوفكا من الاستمتاع بهذا الجمال السماوي، كما شهد الشفق القطبي سكان مناطق الأورال ونيجني نوفغورود ونوفوسيبيرسك، وركاب رحلة جوية من موسكو إلى بطرسبورغ.
يذكر أن مثل هذا التألق الضوئي هو ظاهرة نادرة إلى حد ما بالنسبة لموسكو ومنطقتها.
ويعود سببها إلى العاصفة المغناطيسية التي ستغطي الأرض في 19 سبتمبر.
وحسب الأخصائيين في مختبر علم الفلك الشمسي الروسي يتوقع أن تصل العاصفة المغناطيسية ذروتها في الساعة الـ12:00 من ظهر اليوم بتوقيت موسكو.
وقد تسبب العاصفة المغناطيسية اضطرابات في عمل الاتصالات وأنظمة الملاحة وتحديد المواقع والأجهزة الإلكترونية.
المصدر: نوفوستي