وأكد عدد من أبناء القرية أن عمر هذه الشجرة يزيد على الخمسمئة عام وأنها كانت ملجأ لسكان القرية بمختلف أعمارهم بشكل عام وللقامات الاجتماعية وكبار السن بشكل خاص حيث كانوا يجتمعون ويلتقون تحتها ويمارسون طقوسهم الاجتماعية ومناسباتهم المختلفة.
وقالوا إن سقوطها (موتها) ترك حزنا كبيرا عند الجميع خاصة ممن له ذكريات جميلة تحت ظلها.
المصدر: RT