وحسب تقرير نشرته صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، أكدت باولا من مدينة برادفورد الإنجليزية أنها تعرضت للاختطاف من الكائنات الفضائية منذ طفولتها.
وأضافت سميث أن الدليل على كلامها كدمات في يدها، وقالت: "كل ما يمكنني فعله هو الاستمرار في الحياة كالمعتاد وإلا سأصاب بالجنون ورفض الواقع".
وشاركت سميث صورة لكدمات تركها الفضائيون على يدها، كما رسمت صورة توضيحية لشكلهم مشيرة إلى أن لديهم تقدما تكنولوجيا فائقا.
وأفادت بأن "الفضائيين عرضوا عليها شرائح لمناظر طبيعية بها نهر جميل تحول إلى اللون الأسود، كما تحولت السماء الزرقاء إلى اللون الأحمر وسرعان ما أدركت أنه فيلم للأرض التي تدمر بسبب جشع الإنسان".
وتابعت: "المرة الأولى التي رأيت فيها مركبة فضائية كانت عام 1982 حيث كنت في الغابة وكان المكان هادئا تماما ثم بدأت أسمع نبضات قلبي تخفق بشدة في مسار ضيق".
المصدر: صحيفة "ديلي ستار" البريطانية