ينظر الفلسطينيون في قطاع غزة إلى العام ألفين وثمانية عشر كأحد أسوأ الأعوام. فالصراع مع إسرائيل يفرض نفسه بسبب الحصار المشدد. فيما باتت موارد غزة أقل من أن تكون كافية لمليوني مواطن
وهو ما أشارت لخطورته جميع التقارير الدولية.. المزيد في تقرير مراسلنا سائد السويركي