مع وقوع أعمال إرهابية جديدة في مدن مختلفة حول العالم، تعود إلى فرنسا حالة من القلق والترقب تحسبا لعودة إرهابيين يحملون الجنسيةَ الفرنسية، انضموا إلى تنظيم داعش في سوريا والعراق.
وفي ظل التهديدات الإرهابية التي لا تزال قائمة، يرفض الفرنسيون رفضا قاطعا عودة الجهاديين.