المسؤولون الفرنسيون يتوقعون تعرض البلاد إلى اعتداءات جديدة في أي وقت، وهو ما أرغم الحكومةَ على تمديد حالة الطوارئ حتى تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.
المسؤولون الفرنسيون يتوقعون تعرض البلاد إلى اعتداءات جديدة في أي وقت، وهو ما أرغم الحكومةَ على تمديد حالة الطوارئ حتى تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.