مضى نحو ستةَ عشر عاما على الغزو الأمريكي لأفغانستان، سقط خلالها آلاف المدنيين مخلفين وراءهم مئات الآلاف من الأراملِ واليتامى. وفيما تكتفي واشنطن بالاعتذار عن سقوط مدنيين جراء عملياتها في هذا البلد، يصبح أبناء هؤلاء الضحايا مقاتلين محتملين في حركة طالبان