ركزت الملكة اليزابيث الثانية في خطابها السنوي على أهمية محاربة التطرف بكافة أشكاله وأنواعه والعمل على تحقيق انصهار واندماج اجتماعي لجميع الاقليات التي يتشكل منها المجتمع البريطاني.
كما احتل تعزيز القدرات الدفاعية لبريطانيا وإيجاد حل سياسي للأزمة السورية جانبا مهما من الخطاب.