يأتي هذا فيما أظهر تقرير أممي جديد أن أكثر من ثمانينَ في المئة من البيوت، التي دمرتها حرب عام ألفين وأربعةَ عشر، لم تجر إعادة بنائها ما يترك عشرات آلاف الفلسطينييين نازحين.
يأتي هذا فيما أظهر تقرير أممي جديد أن أكثر من ثمانينَ في المئة من البيوت، التي دمرتها حرب عام ألفين وأربعةَ عشر، لم تجر إعادة بنائها ما يترك عشرات آلاف الفلسطينييين نازحين.