الحرب بين الأطراف اليمنية أحدثت قلقا بالغا بمناطق مختلفة من المحافظات
ففي تعز وبعد بسط مؤيدي هادي سيطرتهم على غالبية المدينة بدأ الوضع أكثر اختلافا، خصوصا بين المدنييين.
ونحو ذلك تدفع جهات مؤيدة لشرعية الرئيس عبد ربه منصور هادي لتطبيع الأوضاع في المناطق الواقعة تحت نفوذها، تطبيع تعود على أثره آمال بديلة عن فرض الحروب وحتميتها، حيث تعقد اجتماعات لتسيير الخدمات والهيئات المنظمة للأوضاع اليومية العامة على الأقل.
وفي جانب الحرب يخوض أطراف المواجهة اشتباكات عنيفة في مداخل تعز ومناطقها الشرقية في ظل إصرار الحوثيين على إرسال تعزيزات لهم نحو المدينة، رغم صدها من قبل مناهضيهم.
التفاصيل في التقرير المصور