الحرب بين الأطراف اليمنية أظهرت كوارث مادية وبشرية مهولة فبعد أن خلفت ضحايا بين قتلى وجرحى يظل أمر المئات من الأسرى عالقا بين مؤيدي هادي في الجنوب ومعارضيهم من جماعة الحوثي وصالح في الشمال.
وفي ظل الحرب المستمرة بمحافظات يمنية أخرى يرى مراقبون أن لا وسيلة سواء لأسراها أو لمتضرريها الاخرين الا التفاوض بين الأطراف.
وفق مراقبين في ظل ظرف تغيب عنه المنظمات الإنسانية والعلاقات المجتمعية بشكل شبه كامل.
وضمن ما خلفته مواجهات عدن المسلحة من دمار هائل شمل مرافق حكومية وممتلكات خاصة بعضها ليمنيين بسطاء نزحوا من مناطقهم، مرهونة عودتهم بخطوات الحكومة اليمنية القادمة ووعود الخليج الداعمة.
التفاصيل في التقرير المصور