ويتداول الإعلام الأمريكي الحديث عن نوايا واشنطن نشر أسلحة ثقيلة، وتركيز آليات قتالية قرب الحدود الروسية في قواعد عسكرية في بلدان شرقي أوروبا مثل بولندا ورومانيا وبلغاريا.
وإذ يختلف المحللون بشأن دلالات هذا الأمر وتداعياته المحتملة إذا ما تم تطبيقه، إلا أنه في كل الأحوال سيفتح باب حرب باردة جديدة، ويقود إلى تدهور أكبر في علاقات روسيا بالغرب.
ويذهب خبراء إلى أن تعزيزات أمريكية كهذه لن يكون لها تأثير كبير في الوضع على الأرض، وإن أضرت بالعلاقات بين الطرفين في المرحلة الحالية.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور