وحرص الملايين من الأتراك على التوجه إلى مراكز الاقتراع، ليقولوا كلمتهم في هذا الاستحقاق الانتخابي، الذي شهد الكثير من الحشد السياسي والأيديولوجي، مما جعل أوراق الناخبين تتزاحم في صناديق الاقتراع.
وبالرغم من أن البعض يدرك الفارق بين الوعود الانتخابية وما بعدها، فإن الناخب التركي لم يفقد الأمل في الاستقرار أو التغيير.
وبين باحث عن استقرار حكومي أو تغيير، تدخل تركيا في نفق الحسابات ومتاهات السياسة، في انتظار سيناريوهات التحالفات المقبلة، إما لتشكيل حكومة ائتلافية أو لإكمال النصاب القانوني لتعديل الدستور، لكن ما يشغل المواطن التركي بعيدا عن كواليس التفاهمات، هو تأمين احتياجاته اليومية ومستلزمات أسرته.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور