وفتح قوات البيشمركة الكردية جبهات متعددة في حربها على تنظيم داعش في محافظة كركوك و القواطع التابعة لها، يبدو أنه أربك التنظيم، الذي تراجع عن المدينة لمسافة تزيد عن 25 كيلومترا مما يعطي انطباعا بانحسار التهديد للمناطق النفطية في المحافظة.
وبرر محللون عسكريون طول فترة المواجهة بما يمتلكه مقاتلو التنظيم من وسائل قتالية متقدمة سواء من الناحية الهجومية أم من الناحية الاستطلاعية.
العبادات وجديدة العشائر، قريتان جديدتان أحكمت القوات الكردية السيطرة عليهما في جنوب كركوك، ليكون مجموع القرى المحررة من قبضة داعش 5 بعد سيطرة البيشمركة على قرى سعد وخالد والوحدة جنوبي كركوك.
ويأتي تحرير هذه القرى رغم ضعف تسليح القوات الكردية من قبل دول التحالف.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور