يمكن للزائر الولوج في عوالم التراث عبر بوابة الألوان والزخارف، وذلك في أقمشة تشكيلية متنوعة، جمعت بين الحرير الأوزبكي والقطن الروسي.
فنون حياكة الحرير تقليد بالغ القدم في أوزبكستان وآسيا الوسطى عموما، فيما تطورت صناعة الشال الروسي منذ القرن الثامن عشر حتى بلغت أوجها أواخر التاسع عشر ومطلع العشرين، متأثرة بالزخارف الشرقية والخبرة الأوروبية. أفرز تفاعل الحرير الأوزبكي والقطن الروسي تراثا شرقيا، في هيئة زخرفة كلاسيكية أوزبكية بباطن روسي.
التفاصيل في التقرير المصور