ويعتبر المتظاهرون أن تعزيز حملات مقاطعة البضائع الإسرائيلية هو الرد الأنسب على قرار إسرائيل احتجاز أموال الضرائب الفلسطينية.
وعلى الرغم من الضائقة المالية التي تعيشها السلطة الفلسطينية وموظفو القطاع العام، إلا أن هناك من يعتقد أن تل أبيب تضغط على الفلسطينيين بغية إشغال الناس بالبحث عن أرزاقهم وحصر الخلاف الفلسطيني الإسرائيلي بقضية الإفراج عن أموال الضرائب.
وحثت مسيرات التنديد الفلسطينيين على الثبات بوجه الضغوط الإسرائيلية، وكذلك القيادة الفلسطينية في حربها السياسية ضد الاحتلال في أروقه المؤسسات الدولية.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور