وتبقى الأنباء الخارجة من غرف نقاشات أطياف المعارضة السورية نادرة، أما التنبؤات فهي كثيرة لكنها لا تجتمع عند رؤية موحدة، ولعل ذلك ما دفع الداعي المصري للتأكيد على ثوابت يعتبرها ضرورية لأي تقدم.
هذا ولم يخفي مدعوون معارضون شكوكهم بما تضمره دمشق لأي حوار قادم محتمل.
ويرى مراقبون أنه وخلال فترة وجيرة سيكون على من أتى القاهرة من معارضين سوريين، صهر مواقفهم بقالب واحد رغم نقائضه.
التفاصيل في التقرير المصور