من جانبه أكد المجلس المصري صاحب الدعوة على أن الحوار سيكون سوريا فقط من دون تدخلات رسمية في النقاشات التي تدور بين معارضة الداخل والخارج.
وتأتي المعارضة السورية إلى القاهرة وفي جعبتها أرقام مفزعة حول أعداد الضحايا والنازحين والمفقودين والمعتقلين. ويبدو الاختلاف جوهريا بين قوى المعارضة حول رحيل الرئيس السوري بشار الأسد أو بقاءه للبدء في عملية سياسية حتى وإن تغيرات الأوضاع الأمنية على الأرض.
ومن المقرر أن تستمر اجتماعات المعارضة السورية لأيام قادمة في القاهرة التي تشدد على ضرورة الحل السياسي للازمة حفاظا على وحدة أراضيها.
التفاصيل في التقرير المرفق