وفي هذا الإطار تم إنشاء بين تلال منطقة دوبردان إحدى القرى التابعة لناحية بعشيقة شرقي مدينة الموصل، أكبر معسكر تدريبي منذ سقوط الموصل بيد تنظيم ما يسمى الدولة الإسلامية.
سمي هذا المعسكر بأفواجه السبعة من المتطوعين في شرطة نينوى بـ"معسكر التحرير"، ليقوموا بمهمتهم المتمثلة باستعادة نينوى بما لديهم من جهود وبأقصى سرعة ممكنة.
تطوع أكثر من 6 آلاف عنصر من شرطة نينوى في هذا المعسكر من أجل تحرير ثاني أكبر محافظة في العراق من قبضة ما يعرف بداعش.
كما التحق الكثير من عناصر شرطة نينوى القدامى وأخرى من قوات سوات بالمعكسر من دون أن تعول كما يرددون هنا على يد أجنبية في استعادة ما سلب منها.
التفاصيل في التقرير المصور