وتصالحت عواصم دول الخليج العربية المختصمة مع قطر فعاد الود مع الدوحة. وسيعود معه سفراء الرياض وأبو ظبي والمنامة إلى مكاتبهم لديها.
وأنهت قمة العاصمة السعودية الطارئة الخلاف مع قطر بعدما ناقضتهم ودعمت مجموعات لا تتسق مع معايير السلم عند السعودية والإمارات والبحرين.
وتتقاسم الإمارات والسعودية رؤية شبه مشتركة في تصنيفها لجماعات تعتبرها إرهابية وعلى رأسها الإخوان المسلمون إضافة إلى جماعات وتنظيمات متطرفة.
ومهدت التسوية مع الدوحة الطريق أمام عقد قمة الخليج المقبلة في موعدها ومكانها المقرر في الدوحة التي تتولى الرئاسة الدورية لمجلس التعاون.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور