وثمّنت بعض الفصائل الخطاب عاليا، رغم اعتقادها أنه يعكس تغييرا جاء متأخرا، فيما لم تتفق فصائل أخرى مع المضمون لأنها تعتبر الحديث عن دولة في حدود الرابع من حزيران تنازلا عن فلسطين التاريخية.
ويرى مراقبون أن حوار القاهرة الأخير سيسرع في تنفيذ بسط سلطة حكومة التوافق على قطاع غزة، لكن التحدي الأكبر يكمن في توحيد الأجهزة الأمنية.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور