وتطورات المنطقة الحدودية مع الجولان المحتل تعود إلى تصدر الأحداث في سورية مع وصول الفصائل المسلحة وعلى رأسها "جبهة النصرة" إلى منطقة فضّ الاشتباك عند معبر القنيطرة، وما تبع ذلك من اختطاف 43 عنصراً من قوات حفظ السلام الدولية الاندوف.
وتشير مصادر إعلامية إلى وجود وساطة قطرية تتدخل مجدداً على خط التفاوض مع قيادات المسلحين في المنطقة الحدودية، الأمر الذي يعيد إلى الأذهان الرعاية القطرية لقضية الإفراج عن راهبات دير مار تقلا اللاتي تم اختطافهن في وقت سابق بالقلمون السوري، ثم تحرير الصحفي الأمريكي المختطف لدى جبهة النصرة.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور