تتفاقم معاناة مبتوري الأطراف في قطاع غزة بعد عامين من الحرب، وسط عجز المنظومة الصحية عن تأمين العلاج وإعادة التأهيل، واستمرار إغلاق المعابر ومنع دخول المعدات الطبية..
وفي قلب هذه المأساة يقف الطفل عمر حلاوة، الذي بُترت ساقه، لتجاوز حاضر مثقل بالعجز، ومستقبل ملبد بالمجهول.