وتعهدت إسلام آباد بإحباط أي حرب استخباراتية بالوكالة، كاشفة عن تفكيك خلية انتحارية لعناصر أفغان.. تعثر المساعي الدبلوماسية، فعل الجيش الباكستاني خططه الميدانية على الشريط الحدودي، فيما يتسع نطاق التوتر ليشمل الجبهة الشرقية مع الهند، إلى جانب الغربية مع أفغانستان.