بعد أيام من الاقتحام والحصار، انسحب الجيش الإسرائيلي من قرية المغير شرق رام الله، ليتكشف حجم الدمار الهائل الذي لحق بممتلكات المواطنين والأراضي الزراعية في القرية.
وأكد أهالي القرية أن الهجمة الإسرائيلية تُخفي أهدافاً سياسية ترمي إلى تهجيرهم وتوسيع الاستيطان.