في ظل تداعيات الحرب المدمرة على قطاع التعليم في السودان، برزت مبادرة مجتمعية في منطقة الكلاكلة بالخرطوم، سعيا لتوفير منبر تعليمي بديل وتقديم الدعم النفسي للأطفال المتأثرين بالحرب.
وقد توسعت المبادرة لتستوعب عشرات الأطفال من مناطق مجاورة، لتشكل نافذة أمل وتعاف أسري في مجتمعاتهم.