يأتي ذلك في ظل إعلان كييف مؤخراً انسحابها من اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام، فيما تواصل وحدات الهندسة العسكرية الروسية جهودها لتطهير المناطق من مخلفات الحرب.
يأتي ذلك في ظل إعلان كييف مؤخراً انسحابها من اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام، فيما تواصل وحدات الهندسة العسكرية الروسية جهودها لتطهير المناطق من مخلفات الحرب.