فرضت الحرب الإسرائيلية واقعا معيشيا جديدا على سكان قطاع غزة، حيث فقد غالبية السكان منازلهم، ما أجبر حوالي سبعين في المئة منهم على العيش داخل الخيام أو ما تبقى من المنازل المهدمة.
وداخل كل خيمة نازحة، تتعدد أوجه المعاناة والألم في سبيل تحقيق نجاة من الموت، ولو مؤقتا.