التغيير بهيئة الأركان المشتركة، يأتي في خضم إفلات أخرى بوزارة الدفاع الأميركية، ويتزامن مع تأكيد الرئيس الأميركي مضيه في ما يُسميه حملة تطهير واسعة بالبنتاغون، وحرب على سياسة التوظيف على أساس التنوع و الشمول في مختلف القطاعات.
التغيير بهيئة الأركان المشتركة، يأتي في خضم إفلات أخرى بوزارة الدفاع الأميركية، ويتزامن مع تأكيد الرئيس الأميركي مضيه في ما يُسميه حملة تطهير واسعة بالبنتاغون، وحرب على سياسة التوظيف على أساس التنوع و الشمول في مختلف القطاعات.